عبدالرحمن الصادق يكشف تفاصيل لقاء وفد تحالف “صمود” في الإمارات

1

متابعات- الزاوية نت- تأكيدا لما نشرته (الزاوية نت) عن وصول قيادات من تحالف صمود إلى الإمارات، قال الأمير عبدالرحمن الصادق المهدي القيادي في كيان الأنصار إن اجتماع الإمارات اليوم الذي ضم احد مساعدي رئيس حزب الأمة القومي وآخر ورئيس فصيل بعثي وياسر عرمان انتهى بقبول كافة شروط طه عثمان إسحق الذي لا يمتلك حزب وإنما يمثل نفسه.

 

 

 

 

وأضاف المهدي في تغريدة على منصة إكس “اطمئن أهل الكيان والقواعد المنتشرة في كافة ربوع الوطن أن حزب الأمة القومي بخير والقيادات موجودة وتقف في الخط الوطني”

 

 

 

وكانت مصادر كشفت عن وصول وفد من تحالف القوى الديمقراطية المدنية “صمود” إلى الإمارات العربية المتحدة، يضم الأمين العام للتحالف ومساعد رئيس حزب الأمة القومي صديق الصادق المهدي والأمين العام للحزب الواثق البرير، فضلا عن بابكر فيصل، كمال بولاد، عمر الدقير، خالد عمر يوسف “خالد سلك” وياسر عرمان.

 

 

 

وقالت مصادر إن الوفد عقد لقاءات مع مسؤولين في الإمارات تناولت ترتيبات أبوظبي للمرحلة المقبلة في السودان بعد تكوين حكومة تأسيس التي ترعاها الإمارات.

 

 

ونوهت المصادر إلى أن أبوظبي طلبت من وفد صمود الاستعداد للعودة إلى السلطة في شراكة جديدة من المكون العسكري في السودان وفقا لترتيبات تقوم بها الإمارات مع الجانب الأمريكي الذي ينشط في حل الأزمة في السودان.

 

 

 

 

الإمارات تطلب من صمود صمود قيادة خط ضد المؤتمر الوطني 

وأكدت المصادر أن أبوظبي طلبت من قيادات صمود الحديث عن خطورة المؤتمر الوطني وضرورة تصنيفه كمجموعة إرهابية خلال الفترة المقبلة لكونه الحزب الوحيد الذي يقف أمام طموح صمود في الوصول إلى السلطة بدعم الإمارات.

 

 

 

عرمان يغرد ويدعو لتصنيف المؤتمر الوطني مجموعة ارهابية

وكان ياسر عرمان القيادي في صمود قال في منشور على صفحته بالفيسبوك، إن الأحزاب السودانية اللازمة للحل تحتاج إلى الية للمشاركة والشمولية والمجموعة الرباعية تعترف بأن حزب المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية السودانية هما العائقين الرئيسيين أمام الحلول والاستقرار الداخلي والخارجي وارتباطهما بقضايا الإرهاب ويجب تصنيفهما كمجموعة إرهابية.

 

 

وفي ذات السياق أصدر التحالف عقب انتهاء الاجتماع مباشر في الإمارات بيانا دعا فيه إلى تصنيف المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية كمجموعة إرهابية يجب حظرهما وعدم التعامل معهم محليا ودوليا.

 

 

تعليق 1
  1. Khalidellateef يقول

    ذاكرة العصافير .. و سوف ياخذون شلوت على مؤخراتهم كما اخذها اباءهم فى التحالف الديمقراطى و طلعوا ملوص من دولتى السودان و جنوب السودان ثم جاءوا منكوسى الروؤس يبحثون عما اضاعوه بغباىهم و اطماعهم .. ويل لهذا الشعب منهم فها هم يعيدون تدوير بضاعتهم لاستدعاء ديمقراطية لا توجد فى بيوتهم و لا احزابهم … و لا يؤمن بها من يتبركون و يسبحون بشكره و حمده و هو يقتل ابناءهم و يستحيى نساءهم و يطمع لسرقة ثرواتهم و ليخدعوا بها شعب مهيض متشرزم غارق فى الاحلام و الاوهام كالاعمى الذى افترقت به الطرق . نجزم انه لن يهدأ لهم بال الا بعد التفتت و التشنت فليست المشكلة فى المناطق المهمشة فالبلد من اقصاها لاقصاها تعيش ذلكو ليست فى الدين و الدولة المشكلة فى عقولهم التى تبحث عن تدوال الرأى و التشاور و ليس يهمهم الا اسقاط افكارهم و فوضاهم و نقسم انهم ان نالوا ما يبحثون سوف يعودون كما عاد اولىك الجنوبيين يبحثون عما تركوه وراءهم و ما ظلمهم احد و لكن كانوا انفسهم يظلمون .. الديقراطية ليست الا ممارسة لقوانين تنزل على الكبير قبل الصغير و الامير قبل الغغير … و لن تقوم لهذا الاحزاب قاىمة على هذه الارض الى اليوم الدين لانه يهرفون بما لا يعرفون و يقولون ما لا يفعلون و يمارسون بهذا الشهب اسواء انواع التضليل و التغرير .. الى ان يقيض الله لهذه الارض رجل لا يخشى الا الله و يقطع دابرهم و يستاصل شأفتهم

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.