عثمان ميرغني يكتب.. فرحة هها هها هها
عندما كنت في السنة الأولى ابتدائي
لم يكن نشيد ( أصبح الصبح فلا السجن ولا السجان باق) مقررا علينا.. لكن مع ذلك نحن مطالبون بأن نحفظه ونردده في احتفالات المدرسة ..
رغم صغر سني كنت أحس أن هناك خطأ ما حينما نصل إلى المقطع الذي…