الكشف عن شراكة بين السودان وتركيا والصين للحصول على طائرات متطوّرة

0

متابعات- الزاوية نت- قالت حركة العدل والمساواة السودانية بقيادة جبريل إبراهيم، إن الجيش السوداني والقوات المساندة يتقدمان لفك الحصار عن الفاشر، غرب السودان، بعد ان انضمت قوات عبدالعزيز الحلو إلى “الدعم السريع” في هجمات الفاشر.

 

 

 

وتعاني مدينة الفاشر من أوضاع إنسانية قاسية بسبب الحصار المفروض على المدينة منذ أكثر من سنتين، حيث يعاني أكثر من 300 ألف مواطن معظمهم من الأطفال، من انعدام الغذاء والدواء.

 

 

إلى ذلك قال الناشط السياسي المقرب من الجيش السوداني مكاوي المك، في منشور بعنوان “بدأ العد التنازلي للحسم والسودان يستعد لكتابة نهايته المجيدة”

 

وقال إن المرحلة الأخيرة من معركة الكرامة بدأت ومتواصلة والحسم في كردفان ثم دارفور أقرب مما تتخيلون، بل ربما يبدأ من دارفور نفسها

 

وأضاف “لا تنخدعوا بضجيج المرتزقة وأساليبهم الإعلامية الإرهابي، كلها مكرّرة ومكشوف، المعركة تُدار بعقل استراتيجي والانتصار محسوم بإذن الله”.

 

 

ونوه المك إلى انه منذ أكثر من عام يؤكد أن هذه ليست حرب سلط بل معركة وطن وجيش وشعب في مواجهة مشروع مليشيا ومرتزقة وعملاء، الدولة قادرة على الحسم عسكريًا.

 

 

والأفعال تسبق الأقوال:

  • مصانع السلاح والطائرات المسيّرة بدأت العمل
  • شراكات متقدمة مع تركيا والصين وعدة دول لإدخال طائرات حربية متطورة
  • خطط استنزاف ناجحة أنهكت المليشيا ومزّقت صفوفها
  • وانتشار في عمق ووسط المليشيا (إدارة معارك وتحركات المليشيا)

 

 

وأكد أن التأخير ليس بسبب ضعف، بل ترتيب محسوب للساحة الداخلية في كردفان ودارفور، لمعالجة التعقيدات القبلية والاجتماعية ومنع الفراغ والانهيار بعد التحرير

 

القدرة متوفرة والإرادة ثابتة

وأضاف مكاوي” نهاية هذا العام ستكون بإذن الله معارك الحسم في دارفور حيث تبدأ المرحلة الختامية من معركة الكرامة”.

وأشار إلى أن حديث المليشيا وأبواق الإمارات عن الوصول إلى الوسط والشرق والشمال فليس سوى وهم إعلامي لتخدير مرتزقتهم بينما الهدف الحقيقي لقادتهم هو السيطرة الكاملة على اقليم دارفور لتعزيز موقفهم التفاوضي، لكننا نعلم ونتجهز لهم والمفاجآت قادمة.

 

 

حتى لو أعادوا التنظيم المليشيا تنهار من الداخل:

  • تجنيد أطفال
  • خلافات حادة وتصفيات بينهم
  • محرقة مستمرة بلا أفق
  • صبركم لم يكن عبثًا

القادم يحمل بشائر نصر وطني شامل بإذن الله — نصر يعيد للسودان كرامته ووحدته..لا مجرد نصر عسكري، نحن نقترب من لحظة الفصل… وهناك الكثير مما يُدار الآن خلف الأبواب المغلقة..ترتيبات وتحركات ستغيّر المشهد بالكامل

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.