تصفح الوسم

المصباح_أبوزيد

المصباح أبوزيد يثير جدلًا كثيفًا وطلبات عاجلة تضع في بريده

متابعات- الزاوية نت- وجد قرار قائد فيلق البراء بن مالك، المصباح أبوزيد، بحصر دور قواته في العمل المدني فقط، الكثير الجدل وسط المواطنين السودانيين، لكون أن القرار جاء في توقيت ما تزال أطراف كبيرة من السودان تحت سيطرة التمرد، وأن الفترة…

المصباح أبوزيد يفاجئ الجميع ويجرّد قواته من السـ..ـلاح

متابعات- الزاوية نت- فاجأ قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد، الجميع بإعلان عن حصر دور قواته في العمل المدني فقط وترك السلاح، يأتي ذلك تزامنا مع ترتيبات أعلنتها الحكومة بتفريغ العاصمة الخرطوم من القوات والتشكيلات العسكرية. …

أهم عناوين الأخبار في الصحف والمواقع الإخبارية السودانية اليوم الخميس 24 يوليو 2025م

يرصد (الزاوية نت) أهم عناوين الأخبار في الصحف والمواقع الإخبارية السودانية اليوم الخميس 24 يوليو 2025م، مع وجود بعض الروابط التي تقودك للاطلاع على تفاصيل الأخبار في الموقع "صمود" يكشف عن تواصلٍ سياسي واسعٍ ويتحدث عن منع قياداته من تجديد…

المصباح أبوزيد يكشف عن تحركات مريبة

متابعات- الزاوية نت- قال قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد أن هناك تحركات مريبة داخل صفوف المليشيا وتصفيات داخلية متصاعدة، وتساءل هل بدأ عبدالرحيم دقلو فعليًا في استهداف بعض عناصر وقيادات المليشيا في مناطق مثل بارا والجنينة، بعد أن…

قائد عسكري يكشف عن عمليات برية كبرى

قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد طلحه، إن الاعداد لعملية عسكرية برية كبرى يجري حاليا وسترون أثرها ونتائجها في الواقع قبل المواقع والصياد في المقدمة. وتوقفت عمليات الجيش السوداني منذ فترة بعد معارك…

المصباح أبوزيد يكشف تفاصيل آخر تواصل بينه وحميدتي قبل الحرب بساعات

متابعات- الزاوية نت- قال قائد فيلق البراء بن مالك المصباح أبوزيد إنه إلى ما قبل اندلاع الحرب بسويعات ظل المتمرد حميدتي ساعياً سعيا حثيثا لاستقطاب الـمجاهدين وشباب البراء بن مالك وظل يقدم لنا الكثير من المغريات منذ قرار تحويل اسم الدفاع…

المصباح أبوزيد يحرق “بقال” ويكشف: كان مصدري الخاص داخل المليشيا

متابعات- الزاوية نت- قال المصباح أبوزيد طلحة قائد فيلق البراء بن مالك، إن المليشي إبراهيم بقال، "المعرد" كان يعمل كمصدر له منذ سنين بعيدة قبل تمرد المليشيا وكان حينها على علاقة بالمدعو عرمان ويلتقيه دائما في فندق كانون بالخرطوم 2. …