متابعات- الزاوية نت- وجه رئيس لجنة غرفة العمليات والمتابعة لاستبدال العملة في بنك السودان المركزي عبدالرحمن محمد عبدالرحمن ،المصارف باستدعاء المزيد من العاملين لمعالجة الازدحام الناتج عن إقبال المواطنين في مقابل نقص نوافذ الإيداع.
وطالب خلال زيارة تفقدية للجنة (الخميس) للمصارف التجارية بمدينة سواكن بولاية البحر الأحمر للوقوف على سير عملية استبدال العملة، المصارف بنصب خيام بالخارج تُخصّص لفتح الحسابات للمواطنين على أن تكون النوافذ للإيداع.
وشدّد على ان دور مسؤولي الالتزام في المصارف يتعاظم في هذه المرحلة وإحكام عمليات فحص الأوراق النقدية لكشف التزييف والتزوير
واستمع لشكاوي المواطنين واستفساراتهم وقال أن فئة الخمسمائة جنيه يشملها الاستبدال وأنها بعد نهاية فترة الاستبدال تصبح غير مبرئة للذمة وأكد سريان فئتي المائة جنيه وفئة المائتي جنيه
دي كلام فارغ عمركم كلو ياسودانين م تعملو حاجه نافعة الناس في الحرب عينة طالعه واتو تخلو الناس في صف وبعد ده كلو الواحد يخلي الشغل بتاعو ويمشي ليكم و يورد القروش العندو كلها تدو ميتين بس عشان كده البلد دي عمرها ماحتعمر في حاجه ياخي الناس في شنو وانتو بتسوي في شنو
بسبب الازدحام لا قد يلا يستطيع البعض توريد ماليهم من مال. كيف وقد أقرب موعد النفاذ لهذه العمله وهو ال 23من ديسمبر الحالي. سوالي ماهو الحل في حالة لم يستطيع البعض ان يودع ماله من مال
الناس تورد حساباتا كلها والنهاية يدوك ٣٠٠الف يعني المفهوم من القضية شو هل ال ٣٠٠ ألف بتحل ليك المشكلة علشان كدا السودان ما ح تتقدم ابدا بنفس الكيفية
نرجسيه أصحاب القرار التنفيذيين ليس كل السودانيين لديهم حسابات بنكية وتاكدوا تماما انكم لن تحققوااي هدف اونتيجة سوى ظلم المواطن الغلبان