متابعات- الزاوية نت- قالت مصادر، إن أسرة القائد بالدعم السريع الذي قتل بالفاشر عبدالرحمن قرن شطة، حاولت نصب صيوان عزاء له بمدينة ربك عاصمة ولاية النيل الأبيض، إلا أن عقلاء نصحوا الأسرة بالتراجع عن الفكرة.
وقتل قرن شطة في معارك ضارية حول مدينة الفاشر، إلى جانب حوالي 250 قتيلاً وأكثر من أربعمائة جريح، في صفوف الدعم السريع، وتم نقل معظمهم لمستشفى الكومة، وتم ترك البعض ليقعوا أسرى بيد الجيش والقوات المشتركة.
الجدير بالذكر أن قرن شطة كان يعمل في مجمع جزارين ربك معلم نظافة الكوارع، وانضم لاحقا إلى حزب المؤتمر السوداني، ثم جنديًا في الدعم السريع المتمرد.