متابعات- الزاوية نت- وجهت قنصلية السودان في جدة تنويها إلى المواطنين بأنه نما إلى علمها وقوع بعض الممارسات السالبة من بعض أبناء الجالية السودانية في إحدى الحدائق العامة بمدينة جدة في الممكلة العربية السعودية.
ولفتت القنصلية العامة الانتباه إلى ضرورة احترام أنظمة وقوانين المملكة وتجنب الممارسات والظواهر التي تخل بالنظام وتزعج مرتادي الحدائق والمرافق العامة والمارة، وتسيء إلى الصورة المشرقة للجالية السودانية التي ظلت تلقى كل الاحترام والتقدير وحسن التعامل من المملكة قيادة وحكومة وشعباً.
السوداني كان محترما
حاليا أصبح نصاب وحرامي
ليس فقط بالمملكة
بل بجميع دول العالم
أنا امثل نفسي و بما أني سوداني و اقيم بالمملكة اكثر من ٢٤ عاما ارجو منك الأعتذار غلى وصفك جميع السودانين بما ذكرت و الا انا شخصيا خصمك يوم القيامة ..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اولا السوداني يا اخي الفاضل كان محترما ولا يزال محترما وسوف يظل كذلك محترما؟؟فلا يحق لك ان تشمل جميع الاخوه السودانيين بكلمه وعباره حراميه ونصابين..؟فشخص شاذ لا يمثل البقيه ؟فاما الحرامي والنصاب يمثل نفسه ولا يمثل بقيه الاخوه السودانيه وهم اهل دين واهل صلاح واهل تقوى واهل مواقف وبطولات وانا شخص سعودي ولم اجد من الاخوه السودانيين الا كل محبه وتقدير واحترام وخاصه الامانه هم يعرفون الحلال من الحرام و يخافون الله..؟ طبعا اشكر القنصليه السودانيه على الاهتمام برعاياها ومواطنيها وتوجيهم التوجيه السليم .؟وتذكيرهم وتفهيمهم بان لكل دوله انظمه وقوانين يجب احترامها وتطبيقها..؟وهذا من باب التوعيه..؟وحرص القنصليه بابنءها ؟.
جزاءك الله خيراً … وبإسم السودانيين اقول ( معظم السودانيين سواء المقيمين على ارض المملكة المباركة أو المقيمين في السودان يحترموا ويحبوا المملكة وشعبها وملوكها وحكومتها ومعظم السودانيين إما مقيم هنا أو عنده قريب يعتمد عليه بعد الله على ارض المملكة الطيبة وذلك الحب والإحترام نابع مما وجدوه منهم من نفس الكأس .. وأكيد الطيب ما بيحب الا الطيب
جزاك الله خيراً ، ربنا يصلح حال العباد والبلاد حفظ الله المملكة و شعبها الكريم .
و الله يا فيه سودانيين نصابين و محتالين بس لكل قاعدة شواذ
السوداني يضرب به المثل في الامانه والنزاهه والعفه لكن لكل قاعده شواذ هذا التصرف يمثل صاحبه فقط وليس شبه السودانيين المحترمين
هم اخواننا بلا شك وفيهم اخوان لنا أصدقاء ومعارف وغالين على قلوبنا بس للاسف في الآونة الخيرة ضهر أناس شوهت باسم السودانيين من تصرفات وجرائم حصلت على أيدي بعض السودانيين