متابعات- الزاوية نت- جدد رئيس الوزراء المستقيل دكتور عبد الله حمدوك، رفضه تعيين الدكتور كامل إدريس في منصب رئيس الوزراء.
وقال حمدوك في تصريحات نشرتها “مجلة أفريقيا كونفيد ينشال” إن خطوة تعيين إدريس تفتقر إلى الشرعية والتوافق الوطني، وتمت في ظروف لا تستند إلى تفويض شعبي، ولا تمثل إرادة الشارع السوداني الذي يطالب بانتقال مدني حقيقي.
ومضى حمدوك بحسب صحيفة الكرامة أبعد من ذلك لقيادة تحركات من أجل حثّ الاتحاد الأفريقي على عدم إعادة السودان وإيقاف تفعيل عضويته في المنظمة الإقليمية، إلى حين التوصل إلى حل سياسي شامل يفضي إلى تشكيل سلطة انتقالية مدنية تمثل كل أطياف الشعب.
الشعب راضي يا عميل يا خائن مخك فاضي
عليكم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
انى استفسر من اين اتى العميل حمدوك بشرعيته لتولى رياسة الوزراء فى المرتين التى تولى فيها ريسة الوزراء
هل اتى بواسطة انتخابات حرة وشاملة فوضه فيها الشعب لهذا المنصب … لم يحدث هذا
هل اتى باجماع جميع الاحزاب المسجلة والمعترف بها وكل النقابات … لم يحدث هذا
لقد تم تعين حمدوك بواسطة المجلس العسكر الحالى والذى صار اسمه مجلس السيادة بعد ترشيحة من اربع احزاب لا وزن ولا شعبية لها باستثناء حزب الامة ونقابة منشقة من النقابة الام
اذن عن اى شرعية يتكلم حمدوك وماهى شرعيته التى يتطاول بها على كامل
القاسم المشترك بين حمدوك وكامل هو البرهان فحمدوك نفسه ادى اليمين الدستورية امام البرهان
عجبي