متابعات- الزاوية نت- كشف خالد عمر يوسف “خالد سلك” عن تواصل تحالف صمود مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، في إطار الجهود المبذولة لإنهاء الحرب في السودان.
وقال بحسب الشرق الأوسط إن مؤتمر لندن يمثل خطوة إيجابية نحو توحيد الجهود الدولية، خاصة في ظل ضعف الاهتمام العالمي بالأزمة، على الرغم من حجم الكارثة.
ويشير إلى أن الأمم المتحدة بحاجة إلى 6 مليارات دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في عام 2025، لكن لم يتم جمع سوى 4 في المئة من هذا المبلغ حتى مارس (آذار) الماضي.
واضاف “هدف حضورنا إلى لندن هو أيضاً التواصل مع السودانيين في بريطانيا لتوحيد مطالبهم، وكذلك مع الوفود المشاركة في المؤتمر لطرح أفكار محددة، مثل إيجاد آلية تنسيق دائمة بين المجتمع الدولي لمعالجة الأزمة الإنسانية وتسريع جهود السلام”.
كشف يوسف عن المحاور التي تضمنت المقترحات التي قدمها التحالف، والتي شملت عقد اجتماع مشترك بين مجلس الأمن الدولي ومجلس السلم الأفريقي لاتخاذ إجراءات لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات، وعقد مؤتمر آخر للمانحين لتأمين التمويل اللازم للإغاثة، وتقديم الدعم المطلوب لمواجهة الكارثة الإنسانية التي تمر بها البلاد، وإطلاق حوار سياسي برعاية أفريقية من الاتحاد الأفريقي ومنظمة “إيغاد” المعنية بالسلام في القرن الأفريقي، بدعم من مجموعة تنسيق دولية. بالإضافة إلى ذلك، تم اقتراح فرض ضغوط على طرفي النزاع لوقف إطلاق النار فوراً، تمهيداً لحوار سياسي تحت رعاية أفريقية، وبدء التخطيط لعمليات إعادة الإعمار حتى قبل انتهاء الحرب.
وكشف يوسف عن استمرار الحوار بين تحالفه والأطراف المتحاربة، حيث قال: “لم ينقطع تواصلنا مع قادة القوات المسلحة وقوات الدعم السريع بشكل كامل. نحن نتواصل معهم باستمرار عبر الرسائل والأفكار والمقترحات ودعوات لإيقاف الحرب.”
معقولة كذب و نفاق و رياء ظاهرين لا يخفى الا على من عينيه رمد او على قلبه غشاوة او به اى خصلة من نفاق و الجميع يعلم الى اى الفريقين ينتمون و من يدعمون سرا و جهرا ، (وكشف يوسف عن استمرار الحوار بين تحالفه والأطراف المتحاربة، حيث قال: “لم ينقطع تواصلنا مع قادة القوات المسلحة وقوات الدعم السريع بشكل كامل. نحن نتواصل معهم باستمرار عبر الرسائل والأفكار والمقترحات ودعوات لإيقاف الحرب) {وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ}.
[سورة العنكبوت: 3]
انه يكذب ويعلم ان الناس تعلم انه كاذب . انتم الان الحاضنة السياسية للمليشيا حاضنة سياسية بلا ثقل جماهيري ولا خبرة وافشل تجربة سياسية شهدها السودان كانت في فترة دخولهم القصر الرئاسي وتوليهم السلطة والنتيجة هي الكارثة الحالية لا لاي سبب منطقي سوى عودتهم للسلطة مهما كان الثمن.
برز الثعلب بوما في ثياب الواعظين
كذب وتدليس ولكن الناس أصبحت واعية
في السودان والكل يعرف من الذي ساعد وشارك مع الدعم السريع …
هؤلاء الخونة ليس لهم مكان بعد الآن في السودان….