متابعات- الزاوية نت- وجهت الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء المحدودة، إنذارًا نهائيًا بتطبيق لائحة المخالفات وفرض رسوم على كل من يثبت عليه سرقة التيار الكهربائي والتعدى على الشبكة العامة عبر استخدام “الجبادات”.
وعزت الشركة ذلك الى تحميل المحولات بالمنطقة والذي يظهر جلياً في الفصل المتكرر للتيار الكهربائي مما أدى إلى اللجوء إلى تخفيف الاحمال عبر (البرمجة).
وحذرت ادارة توزيع امدرمان من التمادي في استخدام (الجبادات والتكبير داخل الطبالين والتعديات على الشبكة) والعمل ازالة المخالفات فورا.
وقالت الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء في بيان اصدرته إن هذا التحذير بمثابة انذار نهائي ، وسوف تكون هنالك حملات قانونية لمعالجة الخلل الذي احدثته الممارسات السالبة في الشبكة.
واشارت الى ان مكاتبها في (الثورة التاسعة + مدينة النيل + صابرين + الريف الشمالي) تعمل بصورة يومية من الساعة 8 ص وحتى 2 ظ ، بالاضافة إلى جميع التطبيقات البنكية.
طيب ياشركة الكهرباء نحنا نجيب من وين فقدنا رواتب لاكثر من عامين الدولة تتحمل ماجرا للمواطن ابسط الحقوق البلد كلها جبادات نحنو غير مسئولين عن ماجري من حرب تشريد انتهاك للمواطن في مسكنه في عمله من اين ناتي بالحل احلها البرهان والوالي
البرهان يحلها كيف ،، وهو عينه على جبريل ابراهيم الخاتيه لينا وزير ماليه ده ،، كل يوم يطلع في زيت المواطن السوداني الكادح الغلبان،، بالزيادات اليوميه الغير متوافقه مع ظرف المواطن السوداني وهو في إثر الضغوطات الاتفرضت عليه، وهو لا حول له ولا قوة …
ما نقول الا الحمدلله ، على ما أراد الله
ولكن::
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء#
طرق قانونيه يعني بلاغ في النيابه يعني نسرق او نبيع ما بقى عندنا عشان ندفع فاتورتكم واذا ما دفعنا ح تمنع الإمداد معناها تلاته ارباع المنازل اذا ما كان اغلبها ح يكون بدون إمداد لانو بصراحه ما عندنا عشان ندفع…. سوو الدارين تسوهو نحنا ما عندنا قروش ومتعودين على الصبر في البلد دي
مفروض الكهرباء تكون مجانا في فترة الحرب
لماذا الضغط علي المواطن معظم المواطنين فقدوا عملهم وهجرو من منازلهم ويعيشون اوضاعا مأساويه .
ومن يعمل في الاسواق تفرض عليهم المحليات رسوما تعجيزيه
وتاتي شركة الكهرباء تطالب المواطنين بدفع رسوم الكهربا
الله المستعان وليس لنا غيره اكثروا من الإستغفار والصلاة علي النبي.
قال الله تعالي :
((إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ))
ما علينا غير نصر الله لينصرنا