متابعات- الزاوية نت- اعلنت وزارة الخارجية الإماراتية، إن دولة الإمارات على أتم الاستعداد للتعاون والتنسيق مع الجهود التركية وكافة الجهود الدبلوماسية لإنهاء الصراع في السودان وإيجاد حل شامل للأزمة.
ونوهت إلى ان تركيزها الأساسي ينصبّ على الوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار ووقف الاقتتال الداخلي الذي يجري بين قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية في أسرع وقت.
وأكدت أن دولة الإمارات تعمل مع كافة الأطراف المعنية والشركاء الإقليميين والمجتمع الدولي من أجل إيجاد حل سلمي للصراع سعياً لوقف التصعيد وإطلاق النار، وبدء الحوار السوداني – السوداني الذي يضم جميع المكونات السياسية وأطراف النزام.
وشددت على أهمية احترام أطراف النزاع التزاماتهم وفق إعلان جدة ووفق آليات منصة “متحالفون لتعزيز إنقاذ الحياة والسلام في السودان – ALPS ”
واشارت إلى أن غياب القوات المسلحة السودانية عن محادثات السلام الأخيرة في جنيف، يعد تجاهلاً صارخاً لمعاناة الشعب السوداني الشقيق، وعدم الرغبة في التعاون والانخراط في محادثات السلام لإنهاء الأزمة وتحقيق السلام الدائم.
وشددت على أهمية الحوار والتفاوض كسبيل وحيد لإنهاء الصراع وتأمين عملية سياسية وإجماع وطني نحو حكومة بقيادة مدنية، داعية كافة الأطراف المعنية للعودة إلى طاولة الحوار والمشاركة الفعالة في جهود إحلال السلام في السودان
الانتقال من استراتيجية القوة العسكرية إلى خطّة للسلام الى الانفصال
أنّ الأمر يتعلّق بالانتقال من استراتيجية القوة العسكرية فى حالة الفشل كما حدث فى اليمن عندما لم يستطيعوا القضاء على الحوثيين بانفاقهم للأموال و دفعهم تكاليف حرب طويلة الامد بدعوى حماية النقل البحرى و مراقبة الخط الساحلى و عندما صمد الحوثيين و اظهروا قدرة قوية على الوصول الى نطاق الحرب انتقلوا الى استراتيجية السلام و عند فشلها دعموا المعزولين من الحكومة المؤيدين للانفصال الذين شكل غالبيتهم المليشيات السابقة و هنا فات عليهم ان الصورة التى وضعوه مقلوبة و لا مجال لتعديلها لانها التقطت منذ البدء بكاميراتهم و معداتهم .
الإمارات قولي واااااي
ماف أي وقف إطلاق نار
فتك ومتك بس ودورك جاي بعد نكمل المستاجرين حقنكم ديل