متابعات- الزاوية نت- قال عبد الله حمدوك رئيس الهيئة القيادية لتنسيقية “تقدم” في قمة أفريقيا بلندن، إنه لا توجد حلول عسكرية لقضية الحرب في السودان وأن الحل الوحيد يكمن في التفاوض السلمي الذي يوقف القتال ويعالج الأزمة الإنسانية ويستعيد الحياة المدنية الديمقراطية.
داعيا إلى ضرورة توحيد المبادرات في مظلة وعملية سياسية واحدة ذات مسارات متعددة من وقف الحرب والمسار السياسي ومعالجة الكارثة الإنسانية.
وطالب المجتمعين الإقليمي والدولي بممارسة المزيد من الضغوط على طرفي القتال لوقف إطلاق النار فورا.
وناشد كل الفاعلين في الشأن السوداني من الأشقاء والأصدقاء المساهمة الإيجابية والبناءة بدعم جهود التسوية السلمية، وقال إنه من المهم في مرحلة ما بعد الحرب استنباط رؤى جديدة وخلاقة لمواجهة متطلبات إعادة الإعمار.
وأضاف “نمد الأيادي لكل القوى الوطنية المناوئة للحرب والحريصة على إنقاذ السودان من التمزق، للعمل سويًا على هدى الحد الأدنى من القواسم المشتركة القائمة على هدفي وقف الحرب واستعادة التحول المدني الديمقراطي”
لماذا لا يتحدثون عن الضحايا من المواطنين و حقهم في المستقبل هناك الكثير من الأسر السودانية تضررت بشكل عام في الحرب هذه من تعذيب و قتل و نهب و اغتصاب
هل الحرب ضد المواطن
هل الديمقراطية لي غير المواطن
هل المواطن هو سبب ازمه الحرب
هل المواطن هو من تسبب في الحرب
لماذا المسؤلين يسعون للحل و الحوار ولا يذكرون حق المواطن السوداني المتضرر الأكبر في الحرب
الشي المهم والأهم لماذا المجتمع الدولي لا يفرض عقوبات لدولة الشر الامارات العربية المتحدة ولذلك ربما هناك اجنده دولية أوربية لها شئن في المعامرة علي السودان لكن !
مهما كانت الحلول مع القوات المسلحة لابد من محاسبة الجاني علي المواطن والبنية التحتية للسودان و حق الشهداء في صفوف المواطنين لابد من تشكيل لجنة مختصة في ذلك والا لن نسامح مرتكبي المجازر ضد المواطن حتي ولو نخسر ارواحنا جميعآ ك شعب سوداني حر