متابعات- الزاوية نت- تقدمت الإدارة الأميركية بمقترح لمجلس الأمن الدولي، بتأجيل النظر في إقرار البند السابع على السودان للعام المقبل.
واعتبرت أن السودان حالة مهددة للأمن والسلم الدوليين ، مما يستوجب النظر في الفصل السابع لكن تؤجل إلى أكتوبر من العام 2025.
وينظر مجلس الأمن الدولي، اليوم 11 سبتمبر الجاري، في تجديد نظام العقوبات المفروض على السودان منذ عام 2004، والذي يتضمن حظر نقل المعدات العسكرية إلى دارفور، بما في ذلك الأسلحة والذخائر والمركبات والمعدات شبه العسكرية وقطع الغيار.
وأعلن الاتحاد الأوروبي تأييده لتوسيع نطاق حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على دارفور ليشمل كل السودان، كما توقع اصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال جديدة بحق مسؤولين في هذا البلد.
وقال الاتحاد الأوروبي، في بيان الاثنين، إنه يؤيد “توصية بعثة تقصي الحقائق بتجديد وتوسيع حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على دارفور ليشمل كل السودان”.
وأشار البيان إلى أن الاتحاد الأوروبي يطبق الحظر، داعيًا الآخرين إلى “أن يحذوا حذوه”، وشدد على أن أي دعم خارجي يُقدَّم للأطراف المتحاربة يؤجج الصراع ويشكل تهديدًا لاستقرار المنطقة.
وأوصت بعثة تقصي الحقائق، الجمعة، بنشر قوة مستقلة لحماية المدنيين، وتوسيع نطاق حظر الأسلحة المفروض على دارفور ليشمل كل السودان، وتوسيع اختصاص المحكمة الجنائية الدولية ليغطي كامل الأراضي السودانية، مع إنشاء آلية قضائية دولية منفصلة.
والاثنين، قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع حصلا على أسلحة ومعدات عسكرية حديثة من شركات مسجلة في الإمارات والصين وإيران وروسيا وصربيا.
وأشار الاتحاد الأوروبي إلى أن تقرير بعثة تقصي الحقائق، الذي نُشر الجمعة، يقدم دليلًا إضافيًا على مسؤولية الجيش وقوات الدعم السريع وحلفائهما عن انتهاكات واسعة النطاق.
وتعهد الاتحاد الأوروبي بالعمل مع الآليات الدولية لتحديد جميع الجهات المسؤولة ومحاسبتها على الفظائع التي ارتكبتها ولا تزال ترتكبها.
وأضاف: “لا يمكن السماح بالإفلات من العقاب، ونتوقع من المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال قريبًا”.
عليه ان يفرض حظر الاسلحة علي إسرائيل التي تحتل فلسطين وتقتل في الأطفال والشيوخ والمسنين والنساء
لعنة الله على اتحادكم الاوروبى وعلى أوروبا وامريكا ومن ناصرهم أعلى ما فى خيلهم يركبوه
بما انه الشغلة عبط وجهل وقلة دين وأسلوب استعمار قذر جديد فيتوجب علينا اعلان كسودانيين الجهاد في سبيل الله ثم الوطن
فقط يتجرأوا بعمل خطوة كتلك خول اراضينا وسيرون بعينهم ماذا سيحدث لهم الكفرة الجهلاء
السن بالسن والعين بالعين والمبادئ أظلم
بدلا عن قلة الأدب والسفارة والقذارة اللى هم فيها محرم عليهم الاوروبيين والامريكان ان
يتفوهو باسم السودان
ان يوقفوا فورا عن تسمية الطرفين
ان لا يدخلوا فى وطننا السودان لأنهم ليسوا اوصياء علينا
ان يعرفوا ان منازلهم من زجاج فليتوقفوا عن القذف بالحجارة
ان لا يتعدوا حدودها مع السودان فيمكننا العمل بالمثل ولنا من الايام السودانية بعشرات الالاف فى عقر دارهم
اذا كانوا صادقين ليساعدوا فى حل الازمة كان الأولى توقيف نشاط الإماراتيين والتشاديين واليمنيين وغيرهم من دعم المرتزقة المخترقين لأى قانون عالمى بالدنيا لحقوق الإنسان
ولكن تصرفاتهم هذه تثبت شيئا واحدا فقط وهو انهم سيبوا النية ولهم مقاصد استغلالية ومهما فعلوا لن ينالوا ولا شعرة منها
فبدلا من إيقاف ومحاسبة الإمارات سارعوا لادانة منسوبين للجيش ولكن فليتاكدوا ان هذا الجيش منصور بنصر مبين من عند الله ولن يستطيعوا معه ولا رمشة من القذارة التى بعقولهم المتحدة هم والاحاطة الوالبعثيين الذين يحاولون تدمير بلدنا
اللهم دمرهم تدميرا إلى يوم يبعثون
اللهم اجعل الاوروبييم والامريكان والاحاطة والمرتزقة والإمارات جميعهم تدبيرهم فى تدميرهم
اللهم اجعل شرورهم فى نحورهم
اللهم انت القوي المنتصر الجبار الواحد الأحد انصر الجيش السوداني والشعب المخلص على كل من عاداه دنيا وآخرة
اللهم وكلنا أمرنا وأمر السودان فانصرنا يالله علي من عادانا وشلبونا وبهدلونا وشردونا فنتقم منهك وامرهم عااااجلا يااااا الله
الله المستعان
نموت من أجل الوطن يامخنثين نحن ناني في معسكر النازحين وانتم ونتم تقوله طرفي النزاع والله نموكلنا مع الجيش السوداني