متابعات- الزاوية نت- قال القيادي بتنسيقية (تقدم) عمر الدقير، إن المرأة التي اندفعت نحو قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، خلال زيارته لإحدى مناطق الولاية الشمالية وخاطبته بشموخ وحزنٍ ورجاء، وهي تشكو قسوة الحال والتعب من الحرب، حتى سقط منها النصيف ولم تُرد إسقاطه، تمثل ملايين السودانيين الذين تغطت أرض وطنهم بمحاصيل الشقاء والعناء.
وكانت إحدى نساء الولاية الشمالية، واجهت البرهان خلال زيارته لتفقد المتضررين من السيول، وقالت له “لا للحرب يابرهان، أوقف الحرب نحن تعبنا”
وأشار في تغريدة على منصة إكس، إلى أن صوت تلك المرأة يعد صرخة استغاثة عفوية وصادقة لا يجوز الأعراض عنها ولا يليق بها غير تحكيم العقل والضمير والتوجه بإرادة جادة لفتح الآفاق المسدود عبر مسار سلمي تفاوضي وطني لإطفاء نار الحرب والتوافق على عقد اجتماعي جديد لتأسيس وطنٍ يضمن شروط الحياة الكريمة لجميع أهله بلا تمييز.
الدقير القذر ربنا يقره فى جهنم بإذن الله اصلا الدقير وذمرته من أسباب الحرب غاسل وجهه بقذارته
حسبنا الله ونعم الوكيل علي دقيقة ومن معه
اللهم عليك بهم حاسبهم وعاقبهم ودمرهم بما تسببوا من أذى ودمار لكل الشعب السودانى
والمرأة التى يتحدث عنها هى مقولتها لا تعنى ولا تقصد ما تعفن بعقله وقلبه الطالح وإنما تقصد انقذنا يابرهان بطريقتها السودانيةوالبسيطة بدون كلمات مغلفة ولكن التغليف والتذوير عند الدقير وأشكاله وكل الشهب السوداني يدعي عليهم ليلا ونهارا فاين يلعبوا من غضب الله عليهم
الله المستعان
ولا حول ولا قوة الا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
لم تدع لنا مجال للرد لقد افيت وكفيت
ولاكن اذا هذا المجرم اراد ان يوقف الحرب فالقرار عندهم وليس عند غيرهم هم من ورطو الجاهل المليشي في هذه الحرب وهم من دمر السودان
اذا الحرب تقف بتسليم نفسهم للشعب لكي يقول كلمته اما موضوع تقليف الكلمات هم اكزب بشر علي الارض