متابعات- الزاوية نت- نصح مني اركو مناوي حاكم إقليم دارفور، المجتمع الدولي وخاصة الدول التي تعتقد أنها دربت فئةً صغيرة من الشعب لتكون هي بديلاً وامتداداً للإنقاذ التي خدمت المجتمع الدولي اكثر من السودان، بالمتابعة ما لحق بزوار باريس وعليهم ان يتخيلوا كيف سيكون الحال إذا جاء هؤلاء في داخل السودان؟ او إذا مشى احدهم في شارع من شوارع العاصمة المثلثة او مدني او الجنينة؟ واضاف في تغريدة “طبعا من يقرأ من “اولئك” لهذه الصفحة أكيد يقول ثلاث كلمات للتسويف، أولها فلول ‘ ثانيها جيش الكيزان واخرها حكومة بورتسودان”.
وواصل مناوي “لنبدأ واحدة تلو آخرى، اولا الفلول : الذين اعرف من الفلول الآن يصطفون في الدعم السريع وفي تقدم رغم اني لا احمل اي عقدة في اتجاههم إلا تاريخهم ، اما جيش الكيزان ، للأسف بعد ان اعتدى أصحابي في الحرية التعيير المجلس المركزي على المؤسسات لم يتبق سوى هذه المؤسسة التي ينعتونها ، فلذا يتطلب الحفاظ عليها حتى نصل لبيئة صالحة التي تؤهلنا لاصلاحها.
وأضاف “ذلك لنجد ما تبقى من الدولة وكل يعلم أن كلمة إصلاح المؤسسات الأمنية والمدنية هي من أدبياتنا” .
وتابع “أخيراً : العبارة الجديدة التي أنتجتها معامل (….) ، وهي حكومة بورتسودان ، نعم إنها بورتسودان . (ضع خطين تحت كلمة السودان )، الحمدلله إنها ليست حكومة روبنسون كروز ، طالما هي السودان ، من حق السودان ان يضع حكومته في اي مدينة من مدنها .
مناوي رجل رشيد لكنه فقد البوصلة إبان الحرب ولعب على الوترين حيث كان سيركن إلى الغالب
والجيش الان بدأ ينتصر فاوضح موقفه الان متأخرا انه مع الجيش…..
لا بأس طالما اصطف اخيرا في صف الوطن مرحبا به لكن لو كان جا مبكرا لكان له مكان أوسع وارحب في صدورنا
انتا حسي شايت صاح shot to kill