تطبيق إكس يكشف المثير عن حكومة تأسيس

0

متابعات- الزاوية نت- كشفت ميزة جديدة أضافها تطبيق إكس “x” معلومات مثيرة عن الحسابات الإلكترونية لحكومة الدعم السريع المسمى حكومة تحالف تأسيس، إذا أظهرت الميزة التي “بلد المستخدم” أن كل حسابات حكومة تأسيس وحسابات الناشطين وقيادات التحالف تدار من دولة الإمارات العربية المتحدة.

 

وكتب المقداد ابراهيم تحت عنوان “فضيحة حكومة تأسيس المزعومة على تطبيق X”، قائلا: الناس ديل كانوا فاكرين روحهم شاطرين، عاملين فيها “تأسيس” و”جناح سياسي” و”حكومة حميدتي” من قلب الخرطوم، لكن “إيلون ماسك” أظهر الحقيقة.

 

تطبيق X أضاف ميزة جديدة لإظهار موقع إدارة الحسابات، أضاف ميزة “بلد المستخدم”، جات زي الصاعقة على رؤوسهم.. الميزة دي عملوها عشان الشفافية ومكافحة الحسابات الوهمية، لكن فضحت لينا “الحسابات الحقيقية” البتدير الوهم زاتو

 

الزول البشوف كلامهم ومنشوراتهم يقول ديل قاعدين في “حي المطار” ولا “كافوري” ولا “القيادة العامة”

 

القصة وما فيها:

حسابات “تأسيس” دي، البتدعي إنها بتمثل “الرؤية السياسية” لمليشيا الدعــ.م السريع ، طلعت بتدار من قلب الإمارات العبرية المتحدة.

 

يعني كل التنظير، وكل البيانات، وكل الشتائم، وكل محاولات تجميل صورة المليـ.شيا، دي كلها بتجينا من “أبوظبي” ولا “دبي”.

 

ياخ، حتى الكذبة ما عرفوا يظبطوها. لو كانوا عاملينها من “إثيوبيا” ولا “تشاد” كان قلنا “جوار”، لكن من “الإمارات”؟ دي قوية بالحيل.

 

الميزة دي، البسيطة في شكلها، هي أكبر دليل على إنو الحرب دي ما حرب “سوداني-سوداني” زي ما يحاولوا يصوروا لينا.. دي حرب “وكلاء” بتمولها وبتديرها دولة الإمارات، هدفها تدمير البلد عشان مصالحها الاقتصادية في الدهب و الأراضي الزراعية.

 

الناس ديل ما فارق معاهم “كردفان ” ولا “الفاشر” ولا “الخرطوم”، الفارق معاهم إنو “الريموت” يفضل في يدهم.

 

رسالة ليكم يا “تأسيس”:

ياخ، غيروا الـ VPN بتاعكم! دي أبسط حاجة ممكن تعملوها. ولا خلاص، بقيتوا ما بتخافوا من الفضيحة؟ الناس دي كانت بتنكر أي علاقة بالإمارات، وتقول “دي شائعات”، لكن “X” زاتو جاب لينا الدليل القاطع، بالختم والتاريخ.

 

الخلاصة:

الزول البيدفع، هو البيدير. والزول البيدير، هو البيلبس “تأسيس” و”الدعم السريع” التهمة، البلد دي ما بتتباع، والدم دا ما بيروح ساي. واليوم البتطلع فيهو الحقيقة، بيكون يوم أسود على كل زول باع ضميرو عشان شوية دراهم.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.