متابعات- الزاوية نت- بحث السفير كمال علي عثمان طه، القنصل العام لجمهورية السودان بجدة ، مع سعيد الشهري مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة امس، عدداً من المواضيع ذات الاهتمام المشترك والتي شملت متابعة القنصلية العامة للإجراءات الخاصة بالموقوفين والمرحلين والمساهمة في التحقيقات مع مجهولي الهوية.
وقدم سعادة القنصل العام تنويراً لمدير عام الفرع عن الزيارات الميدانية الناجحة التي اجراها مؤخراً في المناطق والمحافظات والتي ضمت منطقة المدينة المنورة ومنطقة تبوك ومنطقة جازان ومنطقة نجران.
وأشار إلى الجهود التي تبذلها القنصلية العامة في احكام عملية التنسيق مع المسئولين في تلك المناطق والمحافظات في كل ما يتعلق بشئون الجالية السودانية وحماية مصالحها، كما حث الجاليات على ضرورة الالتزام بنظم الإقامة والعمل بالمملكة العربية السعودية.
هناك تفاصيل مهمة يجب على الوزارة تمليكها الراي العام ،هناك فرق بين الغش والتزوير
الغش يقع على الطالب ويجب على المراقب ارفاق ما يدل على الغش ،وهل هناك مراقب خاص في غرفة الامتحان لحالتها ،
اما التزوير فهو متعلق بالأسرة والجهات التي ساهمت في مستند التزوير هل الطبي الذي اعد التقرير امين على تقريره وهل هو طرف اصيل في التزوير ،ماهي الجهات التي تجيز التقرير ؟ ماهي التي تعتمد التقرير ،هل تكتفي الوزارة بتقرير طبيب دون اعتماده من جهات متعددة ماهي سلطة الكونترول في التحقق من تقارير غير معتمدة ؟ كيف يتم تخصيص بيئة لحالة خاصة دون استيفاء كافة المستندات المطلوبة ،
كل الجهات المسئولة لها نسبة في الخطأ يتم تقديره حسب المسئولية اعتقد ان الطالبة لا تتحمل اي مسئولية بل ويحق لها ان تتقدم بشكوى ضد الوزارة لاشانة السمعة والضرر المادي والمعنوي الذي حصل لها
ثم إنها رسالة لكل الجهات ذات الصلة فيما يسمى (شرف البورد )اذ ليس هناك ما بمنت معالجة الاخطاء التي تقع في النتيجة النهائية ولان البشر خطآؤن نفس الشي حصل لطالبة في احدى الجامعات والاي طالبت باعدة تصحيح لمادة علما ان الطالبة متفوقة طيلة سنين الدراسة وتدرس المادة لزولائها طلعت نتبجة المادة رسوب ،وعندما طالبت باتادة تصحبح المادة ودفعت الرسوم لم تظهر نتيجة اعادة المادة باعذار غير مقبولة منها الحرب ،مع ان النتيجة كلها ظهرت الا نايجة اعادة الامتحان ،واخطرها المسجل شفاهة بأن النايجة راسبة وطالبونا بامتحان بديل !!